مشاركات الأعضاء
يشارك الأعضاء قوتهم و خبرتهم و املهم. كيف كان الأمرمعهم، و ما حدث لهم وما الحال اليوم.
حياتي المزدوجة: حياتي الجديدة
الشخص الذي كنت عليه لقى حتفه في 7 مايو, 2009 بينما كنت أخفف السرعة عند مروري بمدخل طريق سانت لويس السريع, فاضت عيناي بالدموع و انقبضت يداي بغضب على المقود بينما كنت اصرخ بغصة في دهشة و الم. كنت على بعد ثوان فقط من جذب المقود بقوة إلى اليسار لإرسال سيارتي إلى منتصف الجدار الأسمنتي في محاولة لإنهاء حياتي.
الحرية من الجنس عبر الإنترنت
في عام1988، عندما تزوجت للمرة الثالثة، كنت مازلت متعلقا بالشهوة. في النهاية ظهر الإنترنت وأصبحت مدمنا على الدردشة مع النساء عبر الإنترنت. ببراءة في البداية (اليس كذلك) ، الأمر ازداد سوءا.
الانزلاق في دوامة الاباحية على الانترنت
انها الحادية عشر مساءا, مرة اخرى متأخرا جدا عن ميعاد نومي, لكني ما زلت جالسا امام الحاسوب خائر القوة بالكاد استطيع الكتابة. كنت ابحث عن الجنس عبر الانترنت لأكثر من ست ساعات متواصلة. كنت بحاجة لانجاز العديد من المهام، لكن سيتعين عليها الانتظار. صرت انسى الأمور و بدأت اصبح مهمل غدا لن أقوم حتى بفتح الحاسوب.
ادمر نفسي من خلال الاستياء من الاخرين
التعامل بشكل ملائم مع استيائاتي من خلال زمالة مدمني الجنس المجهولين كانت واحدة من أكبر فوائد التعافي التي غيرت حياتي. اتيت الى زمالة م.ج.م. لاني كنت قد دمرت زواجي, و مستقبلي المهني, و كنت اعرض حياتي للخطر لم أعرف كيف أتوقف عن فعل الأشياء الجنسية الخطيرة والمدمرة التي كنت افعلها. مهما كان عزمي راسخا، فإنه كان ينخنس دائما إلى الضعف مرة أخرى. مرارا وتكرارا ، زللت عائدا إلى الخطر.
العملاق صاحب الثمانية عشر قدما
واحدة من اهم المشكلات التي واجهتها بينما بدأت في عمل الخطوات مع مشرف من زمالة مدمني الجنس المجهولين كانت ادراكي ان محاربتي للشهوة كان شيئا مستحيلا بالنسبة لي. لم اقدر على محاربة الشهوة بمفردي اطلاقا.
لم استطع تحمل سجيتي
بالنسبة لي, لم تكن ثمة فضيلة بداخلي تجلبني الى النقطة التي اصبحت عندها حقا راغبا فيما عند اعضاء زمالة مدمني الجنس المجهولين, كنت على استعداد للذهاب الى ابعد مدى للحصول عليه توصلت إلى هذا الاستنتاج لأن العيش باستمرار في افك شهوتي وإدماني الجنسي و ممارساتي الجنسية أصبح شىء مؤلما للغاية بالنسبة لي ان اتحمله.